‰{‰s 9Uè†ü€}î„سچuïٹ„ة„ئ¶Fے¶ةé©hچCVPèے‹Mنƒؤ kة0‰uàچ±ZA‰uنë+ٹF„ہt)¶>¶ہë‹Eàٹ€ىYAD;¶FG;ّvê‹}ƒئ€>uذ‹uنےEàƒئƒ}à‰uنré‹ا‰{اCèPûےےj‰C چCچ‰ôYAZf‹1f‰0ƒءƒہJuٌ‹َèبûےےé´‏ےے€L@;ءvِƒئ€~ے…0ےےےچC¹‏€@Iuù‹Cèّْےے‰C ‰Së‰s3ہ·ب‹ءءل ءچ{«««ë§95€lA…T‏ےےƒبے‹Mü_^3ح[èWچےےةأجججججjh0>Aèد¬ےےƒMàےèء©ےے‹ّ‰}ـèةüےے‹_h‹uèg‎ےے‰E;C„Wh èY‹ط…غ„F¹ˆ‹wh‹ûَ¥ƒ#Sےuè¯‎ےےYY‰Eà…ہ…ü‹uـےvhےً@…ہu‹Fh=ہUAtPèê¯ےےY‰^hS‹=ن@ے×ِFp…êِàZA…فj è°شےےYƒeü‹C£گlA‹C£”lA‹C £کlA3ہ‰Eنƒّ}f‹LCf‰ E„lA@ëè3ہ‰Eن=} ٹLˆˆàWA@ëé3ہ‰Eن=}ٹŒˆˆèXA@ëوے5èYAےً@…ہu،èYA=ہUAtPè1¯ےےY‰èYASے×اEü‏ےےےèë0j è سےےYأë%ƒّےu پûہUAtSèû®ےےYèà؛ےےاëƒeà‹Eà臫ےےأجججججƒ=Œ~Auj‎èQ‏ےےYاŒ~A3ہأججججج‹ےU‹ىSV‹5ن@W‹}Wےض‹‡°…ہtPےض‹‡¸…ہtPےض‹‡´…ہtPےض‹‡ہ…ہtPےضچ_PاEپ{ّنZAt ‹…ہtPےضƒ{üt ‹C…ہtPےضƒأےMuض‹‡ش´Pےض_^[]أججججج‹ےU‹ىW‹}…ے„ƒSV‹5ً@Wےض‹‡°…ہtPےض‹‡¸…ہtPےض‹‡´…ہtPےض‹‡ہ…ہtPےضچ_PاEپ{ّنZAt ‹…ہtPےضƒ{üt ‹C…ہtPےضƒأےMuض‹‡ش´Pےض^[‹ا_]أججججج‹ےU‹ىSV‹u‹†¼3غW;أto=ˆ]Ath‹†°;أt^9uZ‹†¸;أt9uPèF­ےےے¶¼èص0YY‹†´;أt9uPè%­ےےے¶¼èF0YYے¶°è ­ےےے¶¼è­ےےYY‹†ہ;أtD9u@‹†ؤ-‏Pèل¬ےے‹†ج؟€+اPèخ¬ےے‹†ذ+اPèہ¬ےےے¶ہ赬ےےƒؤ‹†ش=èZAt9ک´uPèG,ے¶ش茬ےےYYچ~PاEپّنZAt‹;أt 9uPèg¬ےےY9_üt‹G;أt 9uPèP¬ےےYƒاےMuاVèA¬ےےY_^[]أججججج‹ےU‹ىW‹} …ےt;‹E…ہt4V‹0;÷t(W‰8è[‎ےےY…ِtVèن‎ےےƒ>Yuپ‏P\AtVèn‏ےےY‹ا^ë3ہ_]أجججججj hP>Aè9¨ےےè/¥ےے‹ً،àZA…Fpt"ƒ~ltè¥ےے‹pl…ِuj èt™ےےY‹ئèL¨ےےأj èڈذےےYƒeüے5(]AƒئlVèTےےےYY‰EناEü‏ےےےèë¾j è~دےےY‹uنأججججج‹ےU‹ى¸ےےƒىf9E„‡SVےu چMىèF’ےے‹uى‹N3غ;ثu‹EچH؟fƒùwfƒہ ·ہëK¸jf9Esےuèف/Y…ہ·EYt,‹ژج¶ë چUüRjچURPQè‚/ƒؤ…ہ·Et·Eü8]ّt‹Môƒap‎^[ةأجججججj hp>Aè§ےےjèںدےےYƒeü‹u‹N…ةt/،¤lA؛ lA‰Eن…ہt9u,‹H‰JPè~ھےےYےvèuھےےYƒfاEü‏ےےےè è§ےےأ‹ذëإjèaخےےYأجججججججججججججججججج‹T$‹L$÷آu<‹:u. ہt&:au% نtءè:Au ہt:auƒءƒآ نuز‹ے3ہأگہرàƒہأ÷آtٹƒآ:uçƒء ہtـ÷آt¤f‹ƒآ:uخ ہtئ:auإ نt½ƒءëˆجججججjhگ>Aè¦ےےè‎¢ےے‹@x…ہtƒeüےذë3ہ@أ‹eèاEü‏ےےےèE/è ¦ےےأجججججèث¢ےے‹@|…ہtےذé¯ےےےجججججjh°>Aè±¥ےےے5¨lAے@…ہtƒeüےذë3ہ@أ‹eèاEü‏ےےےèsےےےججججججh ن@ے@£¨lAأججججج‹ےU‹ى‹E£¬lA£°lA£´lA£¸lA]أججججج‹ےU‹ى‹E‹ @V9Pt‹ٌkِ uƒہ ;ئrىkة M^;ءs9Pt3ہ]أجججججے5´lAے@أجججججj hذ>Aèي¤ےے3ے‰}ن‰}ط‹]ƒû Kt‹أjY+ءt"+ءt+ءtY+ءuCè>،ےے‹ّ‰}ط…ےuƒبےéT¾¬lA،¬lAëUےw\‹سèSےےےYچp‹ëQ‹أƒèt2ƒèt!Htè´ےےاè،³ےےë¹¾´lA،´lAë¾°lA،°lAë ¾¸lA،¸lAاEنPے@‰Eà3ہƒ}à„ض9EàujèH•ےے9EنtPè«جےےY3ہ‰Eüƒût ƒû tƒûu‹O`‰Mش‰G`ƒûu>‹Od‰MذاGdŒƒûu,‹ @‰Mـ‹ @ @9Mـ}‹Mـkة ‹W\‰DےEـëفèâ‍ےے‰اEü‏ےےےèƒûuےwdSےUàYë‹]‹}طƒ}نtjè2ثےےYأSےUàYƒût ƒû tƒûu‹Eش‰G`ƒûu‹Eذ‰Gd3ہ蜣ےےأججججج‹ےU‹ى‹E£ہlA]أججججج‹ےU‹ى‹E£ؤlA]أججججج‹ےVW3ےے·0]Aے@‰‡0]Aƒاƒے(rو_^أجججججج‹ےU‹ى‹M¸MZf9t3ہ]أ‹A<ءپ8PEuï3ز¹ f9H”آ‹آ]أججججججججججج‹ےU‹ى‹E‹H<ب·ASV·q3زWچD…ِt‹} ‹H ;ùr ‹Xظ;ûr Bƒہ(;ضrè3ہ_^[]أجججججججججججج‹ےU‹ىj‏hً>Ah€ٹ@d،PƒىSVW، PA1Eّ3إPچEًd£‰eèاEüh@è*ےےےƒؤ…ہtT‹E-@Ph@èPےےےƒؤ…ہt:‹@$ءè÷ذƒàاEü‏ےےے‹Mًd‰ Y_^[‹ه]أ‹Eى‹3زپ9ہ”آ‹آأ‹eèاEü‏ےےے3ہ‹Mًd‰ Y_^[‹ه]أجججججججججججججججججججج‹L$÷ءt$ٹƒء„ہtN÷ءuïچ¤$چ¤$‹؛ے‏‏~ذƒًے3آƒء©پtè‹Aü„ہt2„نt$©ےt©ےtëحچAے‹L$+ءأچA‏‹L$+ءأچA‎‹L$+ءأچAü‹L$+ءأججججج‹ےU‹ىƒى$، PA3إ‰Eü‹ES‰Eà‹E VW‰Eنèœےےƒeىƒ=بlA‰Eèu}h"@ے`@‹ط…غ„‹=d@hô!@Sے×…ہ„ْ‹5@Pےضhن!@S£بlAے×Pےضhذ!@S£جlAے×Pےضh´!@S£ذlAے×Pےض£طlA…ہthœ!@Sے×Pےض£شlA،شlA‹Mè‹5@;ءtG9 طlAt?Pےضے5طlA‹ّےض‹ط…ےt,…غt(ے×…ہtچMـQj چMًQjPےس…ہtِEّu پM ë3،جlA;Eèt)Pےض…ہt"ےذ‰Eى…ہt،ذlA;EètPےض…ہtےuىےذ‰Eىے5بlAےض…ہtےuےuنےuàےuىےذë3ہ‹Mü_^3ح[è€ےےةأججججج‹ےU‹ى‹US‹]VW…غu…زu9U u3ہ_^[]أ…زt‹} …ےuè÷®ےےj^‰0è‘®ےے‹ئëف…غu3ہf‰ëذ‹M…ةu3ہf‰ëش‹آƒûےu‹ٍ+ٌ·f‰ƒءf…ہt'Ouîë"‹ٌ+ٍ· f‰ƒہf…ةtOtKuë…غu3ةf‰…ے…yےےے3ہƒûےu‹M jPf‰DJ‏Xédےےےf‰èh®ےےj"Y‰‹ٌéjےےےججججج‹ےU‹ى‹M…ةxƒù~ ƒùu،h_A]أ،h_A‰ h_A]أè(®ےےاèء­ےےƒبے]أججججج‹ےU‹ىVW3ِےuè¥ےے‹ّY…ےu'9ـlAvVےD@چ†è;ـlAvƒبے‹ًƒّےuت‹ا_^]أججججج‹ےU‹ىVW3ِjےu ےuèd‹ّƒؤ …ےu' Arabic',serif">: ملامح نمط المحاجة السائد لدى أفراد عينات البحث الثلاث

 

العينة

الاعدادى

الثانوى

الجامعة

ترتيب المهارة

المهارة

ك

المهارة

ك

الماهرة

ك

1

الجزئية

89

إدراك جانبى الحجة

84

إدراك جانبى المسألة

142

2

إدراك جانبى المسألة

68

الجزئية

76

إعادة تأطير القضية

129

3

التمركز حول الذات

66

الواقعية

62

الواقعية

92

4

الوجوبية

48

التسلسل

58

طرح بديل مغاير

88

5

التطرف الحكمى

47

طرح بديل مغاير

51

التجذير

69

6

التصلب الحجاجى

44

الإشارات الدينية

51

الحجج الشرطية

63

7

السطحية

43

الحجج الشرطية

38

طرح مسلمات

59

8

العيانية

42

العمومية

37

التفريد

59

9

التسلسل الحجاجى

40

اعتبار الأخر

36

التسلسل الحجاجى

57

10

طرح بديل مغاير

38

العقلانية

36

استخدام الأسئلة

52

11

الواقعية

36

التجذير

36

العقلانية

49

12

عدم تنظيم الأولويات

35

الانفعالية

34

تعظيم معقول الحجة

45

13

الانفعالية

35

العقلية التصنيفية

31

إبراز البديل الأسواء

44

14

التفريد

30

القدرة التمييزية

30

العقلية التصنيفية

39

15

 

 

 

 

النظرة المستقبلية

38

16

 

 

 

 

اعتبار الأخر

34

17

 

 

 

 

عقد المقارنات

34

18

 

 

 

 

الاستدلال العكسي

32

19

 

 

 

 

الأحكام النسبية

31

20

 

 

 

 

التفكير الأحتمالي الأفتراضي

30

 

حين نفحص ملامح هذا الجدول لكى نستخلص ملامح نمط المحاجة فى كل مرحلة عمرية سنجد ما يلى:

 

·  فيما يتصل بمرحلة الإعدادى فإن أكثر تلك السلوكيات بروزا تمثلت فى النظرة الجزئية، والنظر من زاوية واحدة للمسألة (التصلب)، والتطرف فى الحكم والتفكير الوجوبى، والسطحية، والعيانية، والتمركز حول الذات وهى سلوكيات ذات طابع سلبى، أما السلوكيات الحجاجية الإيجابية فقد أتت فى مكانة أقل تقدماً وكانت أقل شيوعا من قبيل التسلسل الحجاجي، وطرح بديل مغاير(18)، والواقعية، والتفريد أى ان السلوكيات السلبية بلغ عددها (9) مقابل (5) إيجابية.

·  أما المهارات الحجاجية السائدة فى عينة الثانوى فتمثلت فى الإطلالة على جانبى المسألة، والتسلسل الحجاجي، والإشارات الدينية والواقعية، واستخدام الحجج الشرطية، واعتبار الأخر، والعقلانية، والتجذير، والعقلية التصنيفية، وهى سلوكيات ذات طابع ايجابى، أما ذات الطابع السلبى فتمثلت فى النظرة الجزئية، والانفعالية، والعمومية أى أن معظم المهارات الأكثر شيوعا والتى شكلت النمط الحجاجى لهم كانت ذات طابع ايجابى (11) مقابل ثلاث سلوكيات فقط ذات طابع سلبى.

·  وبالنسبة لعينة الجامعة فقد كانت مجمل المهارات الأكثر شيوعا والمعبرة عن نمطهم الحجاجي ذات طابع ايجابي (15 مهارة) حيث تمثلت فى الإطلالة على جانبى المسألة، وإعادة تأطير القضية، والواقعية، وطرح بديل مغاير، والتجذير، واستخدام الحجج الشرطية، والتفريد، وطرح مسلمات، والتسلسل الحجاجى، واستخدام الأسئلة، والعقلانية، وتعظيم مفعول الحجة الشخصية، وإبراز البديل الأسوأ، والعقلية التصنيفية، والنظرة المستقبلية للأمور.

 نخلص من هذا الى أن كل فئة تتسم بغلبة نمط حجاجى معين يميزها عن غيرها، ففى عينة الإعدادي كان سائداً فيها نمط حجاجى سلبى يتسم بالذاتية وأحادية الرؤية، والتعجل فى إصدار الأحكام، والتشبث بالرأي الشخصى بغض النظر عن صحته، وتجاهل المتغيرات الواقعية، والغياب النسبى للنظرة المستقبلية، بيد أن هذا النمط الحجاجى أصبح يأخذ ملامح مختلفة أكثر إيجابية فى المرحلة الثانوية تمثلت فى التخلى عن رؤية المسألة من زاوية واحدة فقط، وإصدار أحكام أكثر عقلانية، ومحاولة البحث فى جوهر القضية، وتفهم وجهة نظر الأخر حولها. وفى المرحلة الجامعية حدث تحسن نوعى أيضا فى ذلك النمط، حيث أصبح الفرد أكثر تفهما للآخر، وانفتاحا على آرائه، ومحاولة فهمها، والإحاطة بجوانبها التفصيلية، من خلال طرح المزيد من الأسئلة عليه، والسعى فى الوقت ذاتة لإقناع الطرف الآخر برأيه بوسائل متنوعة بعضها منطقى من خلال طرح مسلمات واشتقاق نتائج ملزمة منها، والآخر تخويفى وذلك بإبراز البديل الأسواء فى حالة عدم قبول ما يترتب على مسلماته، وذلك مع مراعاة الطابع الخاص للموقف، والأخذ بعين الاعتبار الحالات الخاصة والاستثنائية للمسألة(19) أي أنه يمكننا القول بأن النمط الحجاجى للأفراد يسير فى وجهة ارتقائية تمتد على عدة محاور قوامها المزيد من المرونة الحجاجية، والنظر للجوانب الإيجابية والسلبية للمسألة، والتخلى عن التمركز حول الذات واعتبار منظور الآخر بدرجة أكبر، والاحتكام للمعايير العقلانية والواقعية فى إصدار الأحكام على الأمور، والغوص بدرجة أكبر نحو أساس الأشياء وعدم الاكتفاء بالتعامل معها وفهمها بصورة سطحية، وتجميع مزيد من المعلومات بوسائل متعددة عنها، وتتمايز الوظائف الحجاجية لدى الفرد، حيث لا يكتفى بأن يكون مفندا لوجهات نظر الأخر ومدافعا عن وجهات نظره أى النظرة التفنيدية

الدفاعية، بل يحاول أيضا أن يمارس الوظيفة الإقناعية الاستمالية لجذب الأخر لصفه. كذلك يتعامل الفرد مع عامل الزمن بصورة أكثر تنوعا فتتجاوز نظرته اللحظة الراهنة، ويستند الى الأدلة التاريخية لدعم تصوراته، ويضع النظرة المستقبلية للأمور فى حسبانه أيضا.

 

ويلاحظ أن هذا النمط الحجاجي Type لا يختلف كثيرا لدى الذكور عن الإناث، حيث أننا حين حاولنا استطلاع نمط الذكور مقابل الإناث فى المحاجة وجدنا أكثر المهارات شيوعا لدى الذكور تمثلت، مرتبة ترتيبا تنازليا من حيث الشيوع، فى الإطلالة على جانبى المسألة، والقفز على المقدمات، والنظرة الجزئية، وطرح بديل مختلف عن الذى يطرحة الأخر، والواقعية، وإعادة تأطير المسألة، والتسلسل الحجاجى، والحجج الشرطية، والتفريد، والتمركز حول الذات، والتجذير. أما بالنسبة للإناث فكانت الإطلالة على جانبى المسألة، والواقعية، وطرح بديل مغاير، وإعادة تأطير القضية، والتسلسل الحجاجى، والتمركز حول الذات، والحجج الشرطية، والتجذير، والتفريد، والعقلانية، والانفعالية.

 

تكشف هذه المقارنة بشكل عام عن وجود قدر مرتفع من التشابه فى النمط الحجاجى بينهما، حيث احتلت قائمة المهارات الأكثر شيوعا لدى كل منهما تسع مهارات متشابهة، بغض النظر عن الاختلاف النسبى لترتيب كل منها بالقائمة، وهو ما يشير بصورة عامة، الى تشابه بنية مهارات المحاجة لديهما على الرغم من وجود بعض الفروق المحدودة من قبيل أن الذكور أكثر جزئية، ومحاولة لفرض وجهات نظرهم على الأخر بالقفز على المقدمات، فى حين أن الإناث أكثر استقلالية، ولديهن ميل للعرض المتوازن للحجج، ويغلب عليهن أحيانا الطابع الانفعالي، وقد يعزى ذلك إلى الرغبة فى التنفيس عن توتراتهم، أو مقاومة فرض وجهات النظر عليهن، أو تعظيم الأثر الإقناعى لحججهم.

 

 

 

 

(18) قالت إحدى طالبات الاعدادى "الرأى الصواب بدلا من إعدام المدمنين هو إعدام من يروجون للمخدرات".

(19) ذكرت احدى الطالبات الجامعية ردا على مسألة منع توظيف النساء لتوفير فرص عمل للرجال "ان هناك نساء أرامل ومطلقات فى حاجة ماسة الى وظيفة".