!dWH&Ye”ح‘آ(ژإ@Q„V& QDqZj…êD²ء6›$œƒ›nيل×[tب çœs†‡ésکz*§ü8y];‎´£wâyے·êxيè¦Po؛±ا^€ےظ·_­ٍ7à® ˆ A!ط`A .¨E-8…:ël‡‍wغJ(ٌُ’M1!سM'¦ˆء0b€rôtژ•شR&|ءî&9صVEvE†½Bو;¤[^ڑُ$\‎²صW]eUy0—jٌث$• 6 ‡‘ذD,ٌFcT´ءƒœ“صùخ)hـFg£چ&طةƒ؛Zk¬fعlNجVپç4 inي%çغ9جgsذح¦إAשtهTG*©(ُسف&âُ#ُ '•zژ«êإاہn»éà}ْيٹk®‎™- ؟ب ‚ ûàCف`خ„<ےX،Hb8R†)ش،B4کtز&غ™ˆ­L,f›-e€û¸¹*بac<ê®{شژKٌAگRظ[ïW[U¹dZ¤+|–Uüئuض-c¶Nط^p©µe_lـpہ`ىèگXQگtŒ2JdsRِخ; ˆ,ؤ3tًإأOکت†؛|h±حl[ح²؛ç×¼YJôددgطrت Wژrœ—ـqiٍسt;…›ھفسنُƒuv¤¶گكضbE¶üکچlô1 ¯ کہ²چ آ¢غ²‚E!؛=$"رD إ!…8èC+‏P¥کlëD,RQŒb£pهA©Cهک"أ¤ذ°)œRWzg|Yے)`9\ف\ê؛¯è_„iثë¦ن-…éˆv‘K[¨&ـM)bچتRًA‡6pQN«ج;\ <*<م خëس`î"ء 5-³^5`#3ظـf,Cزچ>fuKيجRىَ™ْت!H@¦}îûم¦ک“¦i„چىبyة4ü´ à~‏ƒہ¯¥حW½²صعؤ]°X<ضف‚…ءچüيoIO+دآيŒ§#(BQ َa"œà$…àCO\(Zn†2DتژraچMt%,$ Uت2D(v%.¤‹ ¾¸‚³°ه-JTک_d·–ـ±aTR‹uگ&R€tہcٹG'ن½#ے"{2 ?M¯‚Sh ُ2س و5s¤مmjض½ـن1ڈ\غچa,u>  2¢è«¨رy¢‘ڈKs•#gy؟E‍£X+)‏6Lگ“غظطة‏ٹA¢4ض@طF7 6نn´Fْوت‡Xز<°D‏ٍWثفنp¹ىVN~9´p(ؤ4 ش•ص,$…«`fےآ)!©un±ئYFWMnF‌JZK:كٍ¥ـé¥_·#XأHکر¨سQç’ع¹إاؤ“N–™CfٍD‡7€F0ه Œcj½ë ژ‰:¨mئ¢Yـنٌ{{ـcr,*Zِ‘V9¤=­i9بK¥ï8صIےS#ظ}¸ت¤YS)Ks«[ے¤ي“4‎يr*گعM7¸Aƒ!sجي¸iے¶ ê†T*IjyB]î’E7Iل [8Les›ثEyO° fR%+،³Jëڑة$ùF)‡¬³ٹ5­yح´fS¯µ+’“„ؤ$¾ ہ›}M“ضùqXl°ڈ™س<كپطل•|چ?ïâ%ê‌f5,Kچ8œGEح,،u¬ جƒµ§G´..mDK[رز´ي[ںژsRRُد$‹lگuC¶IيVl¸ٹ)ع‚KS‚ب ےyƒهنNè¸بà F*T‘,O÷oY¾²B$‰‍~|بpغ‘I·ےtyKڑ°¼,”\✢بً¼K)…RjQ ô  =èں3h@كbذ=ہ‡5حçB+:رٹ¾ ¬ءçIK:*=¨ô¥#}é?÷™س‡†4 + ƒ[ عّّsتذ„>ü9Hx„@{v€ H@]à‚;حلBàہ2ہ§[@³ذض ƒ5ؤ،ک{0›ظھ¸ا³U،ٹP›عس~¶رm?âZق®€xہ¢ىœX,Kـغ»&i,`é—?*`y“;U;Aًفً¤ê(BU‏¸K [vdàص:8آة¬!H‚dلغ GًٌٍI”@ئM0ژٌhDاx>:ے†Iگ·IئسLr^¦(&‏nQمت0اM5\5—حهً “FA!JQv”ص]@ EےBرفe£پ„ءس£ُ Aê„@¦®ُ§k½ë!ّْضءîu®‹ىr ؛طkvBہ€ي!à@ظا€<` 3C|ژptàpءّ! ء`8üBگپ¯/>چدک ù0ءMLً…/گگy$پَ؟بü/گً‹رغ` ¥Wتًˆش³¾ھfُ ڑذظثقMp4§o_ûظغ>ك²ے3¾Y_†Zّ!‏B0†ZŒ،ج¯آE|â‡k\؟ؤة إهثيےsûط‏ ة^p‰?Fنآءˆq‏r•+‎Tهة>ے'CFr ?‎w>.ُ×_‎SU?PEخچپ`âAPL ààAقA<…چـءچXU<2EىBt ~ v 8!8¤! àصB "A:àء ف­ Vف ع >] B]شظàشهàـح] âءآ ٍ شµف†فظف- ج€ْ'ّہH@8¸@8پ^„وءلq@فM]ضص!پن™¤ج€وٌوة!ًن@j8، üaé­‍ê•ء+¨^ںùظ#ےxڑںُہج^#¦ڑ§5¢§uZ§ùYں‍Qط%ںNژع`~‌ح U`¸Dں)ض\ô­âT±_+تء‏]1آ£ںإم$ê# d-ü™@‏ظ¤½#§ٌ™A"نB"$>DZBvع„@E¦،€ A¤€Iط¸€G¦ہلپA° غ©‌ع¥Qہں‎¸آ=D€+ے´‰*AAMءü‚N‏BE‏آ ؛قھ¥ع¶­عµ%إXCPŒSê^V<%»éقRVe؛éق½Yأ h%wlW²J>ّLّwبDwIœڑµ„‰lثZfœ¶H\تظ*گـ¶LBـDS،e·ـe]خؤMD·àD\MLBاM f|*,وةإb~_ŒàD¤گم¸fوCêصœôچ²P' `3¶ذ5ؤأچ`` )فءز­&^عVn%C^عTً™VREنP{%|yEonW°N4-I3‘E3EëçWئ”h [\E4¥î9ئ<أ(¤@\پLFœے\üع´سg”Iٌإ3%ئijـƒ8ء=8ء{²çk4پˆƒTFç‰‌طàگ[¼EŒùgؤôNï¨رگً^ L• ‰?ˆت‚.¨«†I™شE(,ء|¨´€…آ’yUک‰AA€h‡ٹAƒگ¨ƒن”ف8ˆ@€(‹Zز+Y’كّMq‘èCôƒDـچZ28HE0FèèژزہGًM?ذ€ذ€‡lB;ل”¥·¸ˆLŒء‰\fŒذخùœPإ‍ 1EViN.tإuبWظث¨ّƒU@IïDQ• ة9=Qأ¨‘9µ)آ¨‘کˆ‰9M‘9mةگ”‰5¸سA†@کd@Fے4د…،کLر¢F¢L–،بŒ¤’@‰چإ_]jy<تgي‘ah§zjؤ¬Q9طإ¨V‰rL€ ¥êŒ¥ھ§ًFtPٹq™¬ظMeز×€ز%×پ$ˆ°ؤ°طJC CHI™کU Lگ„ڑ1ë-ةD ‎PP`°!.‡.ھ¢Oچq”ثڑ.حGَىى.P'يV®ْ,°بي6ذ( W“Y†¦”IلًکeٹoâfTIJN*/qVNôقذuبë½P_ش×؛ڑ§~ùW¥+غî؛Œ–ôrہ4 1ë/!{ئb8üv'؟–Œh¬ر”<7û“ے¦ئ@A¬C,qڈح4.ٹi¬fظجغجو>0¥–أ ں,<«ة®¬‏bشْtًجJ2¥ü³nU2pُJ@שּׂ 'orذë|ذ ×ذا%™„b zDK³2ë.¥Y÷…و …#`-×ظ-´أH7 ُZï|Y¯آH 6ظژ_ے¨E/¯ë_q¯N£ïكE‏ژ¬]|ئb¸ٌt'كھqں sھjآ¦ھت¼رk\ض3.¥p±³[ھ¹Y,`q®¨ـE£x®£ى"³Oة²ڈر¼Oجْs$×lخ‏¬[kزKa2€ پ0ôدعُ]ي\‡ ®üڈ„ZW™9«-±بلHm•¾™ؤ(oهشءَ~t1imR¨××.ة8%h‚'؛*ة2+Œ2c¶{SغخUں.¨rabic',serif"> الاستدلال Reasoning:- يعرف الاستدلال بأنه "نمط من التفكير يسير فيه التفكير من حقائق معروفة أو قضايا مسلم بها إلى معرفة المجهول الذى يتمثل فى نتائج ضرورية لتلك القضايا على المستوى الذهني، وأنه يتضمن ثلاث مهارات فرعية هى:-

·       الاستنباط Deduction (الانتقال من القاعدة العامة وتطبيقها على الجزئيات والحالات الخاصة)

·       الاستقراء Induction (التوصل إلى القاعدة العامة من الجزئيات والحالات الخاصة).

·       الاستنتاج Inference:- (التوصل إلى نتيجة معينة من مقدمات وبيانات متوفرة)

(سلطان، 1986)، ووفقا لهذا التصور فإن تمتع الفرد بمستوى مرتفع من هذه المهارات الثلاث يمكنه من دعم أدلته الشخصية والدفاع عنها أثناء المحاجة، وإقناع الآخر بها من خلال الحجج الاستنباطية والاستقرائية فضلا عن استخدام الأسئلة بأنواعها المختلفة سواء كانت استفهامية أو استنكارية أو تعجبية، والاستدلال بالوقائع الحياتية والتاريخية لإثبات أو تفنيد دليل، وممارسة عمليات التعميم الاستقرائي المنضبط، وكشف المغالطات فى استنتاج الطرف الأخر الاستدلالي الزائف، أو فساد عمليات التعميم وتهافتها، وهى أشياء من شأنها تحسين موقف الفرد فى عمليات الحجاج مع الآخرين.

 ومن هنا يمكن القول بأنه بمقدورنا تنمية مهارات المحاجة من خلال تدريب الأفراد على استراتيجيات الاستدلال وكيفية استخدامها فى عمليات المحاجة.

 

- العزو Attribution:- ابتداء يشير العزو إلى قدرة الفرد علىالتسليم بوجود العديد من المعارف والمشاعر والنوايا لدى الآخر، والاعتماد عليها فى تفسير والتنبؤ بسلوكه. (Bonaiuto & Fasulo, 1997) ومن المتوقع أن يؤدى فهم دور عملية العزو فى المحاجة إلي تعظيم فعاليتها، فقد تكون الحجة المضادة قائمة على خطأ تحيزى عزوى، ومن ثم فإن كشفه يهدم الحجة كأن يحتج شخص ما بأن هذا الزميل لا يشاركنا مناسباتنا الاجتماعية لأنه يتعالي علينا في حين أن هذه التفسير العزوي غير دقيق لأن هذا الزميل يعاني من حالة أسي ناتجة عن فقد عزيز عليه لا يعلمها صاحب هذا التفسير وهكذا. وكما هو معروف فهناك مصادر متعددة لأخطاء العزو مثل تحيز العزو الأساسي fundamental attribution error والذي يتمثل في ميل الفرد لعزو سلوك الآخرين لاستعدادات شخصية وعوامل داخلية، وعزو سلوكه في المقابل لعوامل خارجيةnisbett etal, 1982)) فنجده مثلا ينسب فشله لعوامل خارجية، وفشل الآخرين لعوامل ذاتية (فحين يرسب الأخر فلأنه قليل الذكاء أما هو فلأن المصحح متشدد ويضطهده) وفى المقابل ينسب نجاحه لعوامل ذاتية ونجاحهم لعوامل خارجية (فهو ترقى لكفاءته أماهم فلأن لهم أقارب مهمين) (Baron & Byrne 1991) 66-70، وهناك أيضا أخطاء تنبع من الاعتماد على قواعد حدسية استدلالية مرتجلة Heuristics والتى يعتمد عليها الفرد لتقييم احتمالات معينة أو التنبؤ بأوضاع معينة فى ظل محدوديه معلوماته حولها، كأن يعتمد على قاعدة التمثيل والتى تحدد مدى انتماء موضوع أو فرد ما لفئة معينة فيقوم من خلال لقاء سريع بشخص ما فى مقابلة عمل لمدة عشر دقائق بالحكم فى ضوء سلوكيات محدودة أصدرها بأنه ينتمي لفئة المقبولين المتميزة أو غير المتميزين، أو أن يستخدم قاعدة الإتاحة والتى تساعده على تقييم احتمال ما من خلال سهولة حضور الأمثلة المتصلة به للذهن (تقدير نسب الطلاق فى المجتمع فى ضوء الحالات المحيطة به، أو أسباب التعاطي بناء على الأسباب المسئولة عن تعاطى حالة أو حالتين شاهدهما)، وبناء على ذلك فإنه قد ينتج عن استخدام تلك القواعد بعض المغالطات Fallacies ومن شأن فهم دور العزو والقواعد الحدسية فى نشأة تلك الأخطاء وآثارها السلبية على عملية المحاجة تقليص تلك الآثار ومن ثم رفع كفاءة الفرد إبان القيام بمحاجة الآخرين، فعلى سبيل المثال من شأن الوعى بالأخطاء الناتجة عن عملية التمثيل أن يجعلنا أكثر تحريا للدقة أثناء المحاجة ونحن بصدد إصدار عمليات تعميم، وأن نميل لإعطاء تقديرات كمية للأشياء بدلا من إسباغ أوصاف كيفية عليها - وفى ختام حديثنا عن دور المتغيرات المعرفية فى المحاجة نود الإشارة إلى أن ما ذكرناه هو دور بعض تلك المتغيرات فقط وليس كلها ذلك أن هناك متغيرات أخرى مهمة أيضا يمكن طرحها فى سياق أخر بشكل أكثر استفاضة من قبيل القدرات الإبداعية وكيف يمكن توظيفها فى ابتكار حجج جديدة أو طرق مستحدثة فى تفنيد الحجج المطروحة، وكذلك دور عمليات التذكر فى رفع مستوى الفرد الحجاجى وهكذا 000