1- خبر كان أو إحدى أخواتها:
كان الكتابُ
مفيدًا. |
|
مفيدًا:
خبر كان منصوب بالفتحة. |
ليس الظلمُ
بمقبولٍ.
|
|
بمقبول:
خبر
ليس
مجرور لفظًا منصوب تقديرًا بعد حرف جر زائد
والتقدير مقبولاً. |
صار الطلابُ
مجتهدين.
|
|
مجتهدين:
خبر
صار
منصوب بالياء لأنه جمع مذكر سالم. |
كانت الطالباتُ
مجتهداتٍ. |
|
مجتهداتِ:
خبر كان منصوب بالكسرة لأنه جمع مؤنث سالم. |
2- اسم إن أو إحدى أخواتها:
إن
أخاك
كريم.
|
|
أخاك:
اسم إن منصوب بالألف لأنه من الأسماء الخمسة
والكاف مضاف إليه. |
إن لنا
جيشًا
قويًّا. |
|
جيشًا:
اسم إن منصوب بالفتحة. |
إن في المكتبة
كتبًا
نافعةً. |
|
كتبًا:
اسم إن منصوب بالفتحة. |
كأنَّ
الطالباتِ
عالماتٌ. |
|
الطالبات:
اسم كأن منصوب بالكسرةِ لأنه جمع مؤنث سالم. |
ليت
اللاعبين
يحققون الهدف. |
|
اللاعبين:
اسم ليت منصوب بالياء، لأنه جمع مذكر سالم. |
3- المفعول به:
لا تقهر
اليتيمَ
ولا تنهر
السائلَ.
|
|
اليتيم:
مفعول به منصوب بالفتحة.
والسائل:
مفعول به منصوب بالفتحة. |
شاهدت
المبارياتِ
النهائية.
|
|
المباريات:
مفعول به منصوب بالكسرة، لأنه جمع مؤنث سالم. |
منح اللهُ
الإنسانَ عقلاً. |
|
الإنسانَ:
مفعول به أول منصوب بالفتحة.
عقلاً:
مفعول به ثانٍ منصوب بالفتحة. |
جعل لكم
الأرضَ
فراشًا. |
|
الأرض:
مفعول به أول منصوب بالفتحة.
فراشًا:
مفعول به ثانٍ منصوب بالفتحة. |
1- الفعل
اللازم: هو الذي لا يحتاج إلى مفعول به، ويكتفي بالفاعل ولا
ينصب المفعول به بنفسه، وقد يصل إليه بحرف الجر.
غَضِب
الصديقُ. |
انتصر الجيشُ. |
مَرِض
العاملُ. |
جلس الطالبُ على المقعد. |
ابيضَّ
الشعرُ. |
خرج الطلابُ إلى الحديقة. |
2-
الفعل المتعدى: هو الذي ينصب المفعول به بنفسه أي يحتاج إليه
ولا يكتفى بمرفوعه، وهو أنواع:
أ-
ما ينصب مفعولاً واحدًا، مثل:
|
o
قرأ الطالبُ الرسالةَ. |
ب- ما ينصب مفعولَيْن أصلهما المبتدأ والخبر (ظن
وأخواتها)، مثل:
|
o
ظننتُ المؤمنَ مصابًا.
|
ج- ما ينصب مفعولَيْن ليس أصلهما المبتدأ والخبر،
مثل: أعطى، وسأل، ومنح، ومنع، مثل:
|
o
أعطى القاضي الرجلَ حقَّه.
o
سألت اللهَ العافيةَ.
|
د- ما ينصب ثلاثة مفاعيل، مثل: أعلم وأرى،
مثل:
|
o
أعلمتُ المدعىَ الحقَّ مطلوبًا.
|
3- ما ينصب مفعولين أصلهما المبتدأ والخبر "ظن وأخواتها"
وهى مجموعة كبيرة منها:
1-
ما
يدل على الشك أو الرُّجحان، مثل: ظن، وحسِب، وخال، وزعم.
2- وما يدل
على التحقق أو اليقين، مثل: رأَى، وعلِم، ووجَد.
وقد تتبادل بعض أفعال المجموعتين السابقتين
معناهما، فتدل (ظن) مثلاً على اليقين، و(رأى وعلم) على الظن
والشك. والحَكَم هو السياق.
1-
ما
يدل على التحويل، مثل: جَعل، واتَّخذ، وصَيَّر.
ومن أمثلة المجموعة الأولى:
أظن
الجوَّ حارًا. |
|
الجو:
مفعول به أول منصوب بالفتحة. |
|
|
وحارًا:
مفعول به ثان منصوب بالفتحة. |
أحسَب
الفوز
مؤكَّدًا. |
|
الفوز:
مفعول به أول منصوب بالفتحة. |
|
|
ومؤكدًا:
مفعول به ثان منصوب بالفتحة. |
يخال الطفلُ
الكذبَ
منجيًا. |
|
الكذب:
مفعول به أول منصوب بالفتحة.
ومنجيًا:
مفعول به ثان منصوب بالفتحة. |
ومن أمثلة المجموعة الثانية:
رأى
العلمَ نافعًا. |
|
العلمَ:
مفعول به أول منصوب بالفتحة. |
|
|
ونافعًا:
مفعول به ثان منصوب بالفتحة. |
وعلِم
الصدقَ
منجيًا. |
|
الصدقَ:
مفعول به أول منصوب بالفتحة. |
|
|
ومنجيًا:
مفعول به ثان منصوب بالفتحة. |
وجدَ
الصديقَ
مخلصًا. |
|
الصديقَ:
مفعول به أول منصوب بالفتحة. |
|
|
ومخلصًا:
مفعول به ثان منصوب بالفتحة. |
ومن أمثلة المجموعة الثالثة:
اتخذ
الكتابَ مرجعًا. |
|
الكتاب:
مفعول به أول منصوب بالفتحة. |
|
|
ومرجعًا:
مفعول به ثان منصوب بالفتحة. |
وجعل
الصعبَ سهلاً. |
|
الصعب:
مفعول به أول منصوب بالفتحة. |
|
|
وسهلاً:
مفعول به ثان منصوب بالفتحة. |
وصيَّر
الطين تمثالاً. |
|
الطين:
مفعول به أول منصوب بالفتحة. |
|
|
وتمثالاً:
مفعول به ثان منصوب بالفتحة. |
قد يسد المصدر المؤول "بأن" مسد مفعولَىْ
ظن وأخواتها، مثل:
ظن أَنَّ الأمرَ سهلٌ. |
|
المصدر المؤول من أن واسمها وخبرها سد مسد
مفعولَىْ ظن. |
تتصرف
الأفعال السابقة، وتعمل عمل ماضيها، مثل:
يظن
الفجرَ طالعًا. |
|
يتخذ
الصدقَ مبدأً. |
4- المفعول المطلق
·
أسرع القطارُ
إسراعًا. |
|
إسراعًا:
مفعول مطلق منصوب بالفتحة. |
·
اصبِرْ
صبرًا
جميلاً. |
|
صبرًا:
مفعول مطلق. |
·
زرت
القاهرة
زيارةً
واحدة. |
|
زيارةً:
مفعول مطلق. |
5- المفعول لأجله:
·
نصلى لله
شكرًا.
·
وندعو اللهَ
خوفًا
وطمعًا.
6- المفعول فيه (ظرف الزمان والمكان):
·
يذهب إلى عمله
صباحًا.
·
قضينا في النزهة
ساعتين.
·
زرته
قبلَ
الظهر.
·
نام
تحتَ
الشجرة.
·
ضع الكتاب
فوقَ
المائدة.
·
وقف
أمامَ
الأهرام مبهورًا.
7- الحال:
أقبل علينا الأستاذُ
سعيدًا. |
|
سعيدًا:
حال منصوب بالفتحة الظاهرة. |
عادت الطالبات مـن الرحلة
فَرِحاتٍ. |
|
فرحاتٍ:
حال منصوب بالكسرة؛ لأنه جمع مؤنث سالم. |
رجع إلى بيته
غضبانَ. |
|
غضبانَ:
حال منصوب بالفتحة. |
وقفوا أمام الأهرام
مبهورين.
|
|
مبهورين:
حال منصوب بالياء؛ لأنه جمع مذكر سالم. |
صلى المؤمنان
خاشعَيْن. |
|
خاشعين:
حال منصوب بالياء؛ لأنه مثنى. |
هل تعرف الفرق بين الحال والنعت؟
·
الحال:
نكرة، منصوب، وصاحبه معرفة.
·
النعت: يطابق منعوته في التعريف والتنكير والإعراب.
مثل:
عاد الجيش
منتصرًا. |
|
منتصرًا:
حال منصوب، وهو نكرة، وموصوفه أو صاحبه (الجيش)
معرفة. |
عاد الجيشُ
المنتصرُ. |
|
المنتصر:
نعت مرفوع، وهو معرفة، وموصوفه (الجيش) معرفة. |
عاد جيشٌ
منتصرٌ. |
|
منتصر:
نعت مرفوع، وهو نكرة، وموصوفه (جيش) وهو نكرة. |
8- التمييز:
اشتريت مترًا
حريرًا. |
|
حريرًا:
تمييز منصوب بالفتحة. |
رأيت أَحَدَ عشر
رجلاً. |
|
رجلاً:
تمييز منصوب بالفتحة. |
طابت الحديقةُ
هواءً. |
|
هواءً:
تمييز منصوب بالفتحة. |
كان أكرمَنا
يدًا
وأصدقَنا
قولاً. |
|
يدًا
وقولاً:
تمييز منصوب بالفتحة. |
9-
المستثنى:
(9-1) بإلا:
قرأت الكتاب إلا
فَصْلاً. |
|
فصلاً:
مستثنى منصوب؛ لأن الكلام
تام
(المستثنى منه موجود)
موجب
(مثبت). |
لم يزرْني أحدٌ إلا
الطبيبَُ. |
|
الطبيبُ:
مستثنى منصوب بالفتحة أو بدل مرفوع بالضمة؛ لأن
الكلام تام منفى. |
ما العقادُ إلا
شاعرٌ. |
|
شاعر:
خبر مرفوع بالضمة؛ لأن الكلام
ناقص
(المستثنى منه غير موجود)
ومنفى.
وفى هذه الحالة يعرب بحسب موقعه فى الجملة. |
ما يجحد بآيات الله إلا
الظالمون. |
|
الظالمون:
فاعل مرفوع بالواو. |
ما نهض بالأمر إلا
ذو
العزيمة. |
|
ذو:
فاعل مرفوع بالواو. |
ما رأيت منه إلا
الخيرَ. |
|
الخير:
مفعول به منصوب بالفتحة. |
ما حكَم إلا
بالعدل. |
|
بالعدلِ:
جار ومجرور متعلق بحكم. |
لم يفلحْ إلا
المؤمنون. |
|
المؤمنون:
فاعل مرفوع بالواو. |
(9-2) بغير وسوى:
·
قرأت الكتاب
غيرَ
صفحةٍ. |
|
غيرَ:
منصوب على الاستثناء، وصفحة مضاف إليه. |
·
قرأت الكتاب
سوى
صفحةٍ. |
|
سوى:
منصوب على الاستثناء، وصفحة مضاف إليه (الكلام تام
موجب). |
·
ما زارني أحدٌ
غيرَُ
الطبيبِ. |
|
غيرَ:
منصوب على الاستثناء، أو مرفوع على البدلية،
والطبيب مضاف إليه. |
·
ما زارني أحدٌ
سـوى
الطبيبِ. |
|
سوى:
منصوب تقديرًا على الاستثناء، أو مرفوع تقديرًا
على البدلية، والطبيب مضاف إليه. (الكلام تام
منفى). |
·
ما زارني
غيرُ
الطبيبِ. |
|
غيرُ:
فاعل مرفوع بالضمة. |
·
ما زارني
سوى
الطبيب. |
|
سوى:
فاعل مرفوع بضمة مقدرة (الكلام ناقص منفى). |
(9-3) بعدا، وخلا، وحاشا:
قرأت الكتاب عدا، ماعدا
صفحةً. |
|
صفحة:
مفعول به منصوب بالفتحة. |
كتب الرسالة خلا، ماخلا
صفحتين. |
|
صفحتين:
مفعول به منصوب بالياء. |
أحب الحيواناتِ حاشا، ما حاشا
المفترسةَ. |
|
المفترسة:
مفعول به منصوب بالفتحة. |
بعدا وخلا وحاشا: أفعال يُسـتثنى بها، والغالب أن تسبقها (ما) المصدرية،
والمستثنى مفعول به. مثل:
10-
المنادى:
·
يُبنى المنادى إذا كان علمًا مفردًا (أي ليس مضافًا ولا شبيهًا بالمضاف).
يا
محمدُ
توكل على الله. |
|
منادى مبنى على الضم. |
·
ويُنصب إذا كان مضافًا:
يا
سميعَ الدعاءِ،
اغفرْ لي ذنبي.
·
أو
شبيهًا بالمضاف:
يا
رءوفًا بالعباد،
اغفر لي ذنبي.
·
أو
نكرة غير مقصودة:
يا
ظالمًا
تذكر قدرة الله. |